رغم مرور ثماني سنوات
لا أَعرف إِن كان على
إلى الذين سيولدون ال
أَكتُب هذا المقال، أ
في كل مرة كنت ألتقي
قامت التجربة الإيران
عزيزي القاريء نستهل
ريشة أنيقة لم تحرمها
العصر هو الحالي يعد
لاقى قرار إعادة تدري