ما لا شك فيه ،ان توق
أما وقد استعاد الفلس
درج الصهاينة على أن
إلى متى سوف نصمت على
يبقى التساؤل عن جدوى
تعاني دول العالم من
وزير الخارجية الصيني
شكّلت القضية الفلسطي
الاحتلال الغاشم يقصف
منزل عائم فوق النهر