تصادف هذه الأيام الذ
وقعت كلية طلال ابوغز
“كلّ ما دقّ ال
ألقى الرئيس الصيني ش
أن ترفض أنقرة قبول ت
يتضح من خلال الإجراء
“برهةٌ بعدُ، ه
٢٠٢٢أعلنت”البح
لم أجد عنوانًا أُعبر
من الطبيعي جدا ان يخ