ازمة لبنانالاحدث

سيناريو مجنون: ١٩٨٨ و ١٩٩٠ في لحظة واحدة!

هذه محاكاة افتراضية علمية لا تستند إلى اي معلومات ولا تهدف سوى للاضاءة على أحد السيناريوهات الممكنة

سيناريو يغير المعدلات في لحظة قاتلة: رحيل عون

١- يكلف ميقاتي تشكيل الحكومة

٢- يعجز الثنائي عون ميقاتي عن التوافق على حكومة

٣- يعتذر ميقاتي

٤- يصل الدولار إلى سقوف جديدة في ظل انقطاع المحروقات والدواء وفد نصل إلى العتمة الشاملة وغياب البضائع في الأسواق

٥- تتحرك مجموعات الطوائف وتختلط راياتها برايات ثورة الشعب المقهور

٦- توجه مجموعات الطوائف الحشود نحو اقتحام قصر بعيدا في ظل غطاء إعلامي كثيف يحمل عون وباسيل مسؤولية تعطيل الحل والانهيار

٧- تتدخل قيادة الجيش والقوى العسكرية لمنع اقتحام القصر

٨- حزب الله لا يتدخل

9- يقرر عون تشكيل حكومة عسكرية برئاسة قائد الجيش لإدارة البلاد حتى الانتخابات النيابية المقبلة. يعاقب عون بذلك حزب الله

سيناريو مزيج من ١٩٨٨ و١٩٩٠ ممكن الان لأن اللعبة قد أقفلت. لا عون يتراجع لميقاتي ولا ميقاتي سيعطي ما لم يعطه الحريري.

تحليل اشكالية

يختار الملف الاستراتيجي اسقاطات تتوفر معطياتها في تناقضات الظروف والقوى في حيز اهتمامات الموقع. يستطلع الملف في هذا الباب اراء خبراء من مشارب متعددة قبل اعداد المساهمات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى